السؤال الماثل أمامنا هو كيف نوفر محيطا يحفز على المسؤولية ومواتٍ للتقوية الفكرية والرّوحانيّة لدى الأفراد الذين يرون أنفسهم عناصر فاعلة لتعلّمهم الشّخصيّ، وأنصار مساعٍ مستمرّة في تطبيق المعرفة لتحقيق التحوّل الفرديّ والجماعيّ؟ كيف نضمن أن الحصول على المعرفة والمشاركة في توليدها وتطبيقها ونشرها هي مسؤولية يضطلع بها الجميع؟ ألا يستفحل التطرف في فضاءات تغيب فيها المعرفة وتكون عقلية الوصاية متفشية؟
top of page
bottom of page
Comments